المرأة التي أعرف وأحب

هذا هو عنوان مقالي الأخير على أمواج التغيير أعتقد أنها بداية لسلسلة من المقالات بهذا العنوان أسأل الله ان ينفع به
إذ حاولت قدر جهدي أن أضع تصور أعتقده للمرأة في الإسلام أو في مجتمعه كما أحب أن أراها
أعتقد أني بصدد مواجهة احدى حملات صناعة القضايا التي تبدو مهمة وورائها من يبدون مناضلين مثلي
لكني أطمئن الجميع ... ـ
لا تقلقوا سأظل دائما كما أنا ـ مجرد إبراهيم لا أزيد ولا أنقص لا أدعي النضال ولا الحرب لحرية المرأة المهضومة ومثل تلك الشعارات الرنانة
فقط أحب أن أقول هذا ما أعتقده ، هذا رأيي ، إن كان يفيد
عموما بلا إطالة هذا هو رابط مقالي الأول

No comments: