لم أكن مستعدا لأنشر مثل هذه المقالات التي مازلت أعتقد أن لها من الخصوصية ما يمنعها من النشر لكن كسرت هذه الخصوصية بفعل فاعلين
ولما كسرت لم أرى داعيا لمنعها
هذا المقال كتبته في كافيتريا الكلية كنت ساعتها أشعر به
أما الآن فأعتقد أن غيري من كتبه فلا تلوموني على ما فيه ...
لكن بكل تأكيد يمكن أن تلوموا كاتبه
غصة في الحلق
ضيق في الصدر
ذلك الاحساس بأن ضلوعك غاضبة من قلبك أو أن قلبك أسير ضلوع قاسية تمنعه حريته ..
عقلك يفكر في ... لاشيء
يتسائل ؟؟ وربما يتخيل ـ لست أدري ـ
لما .. ؟ كيف ...؟؟ أين ؟؟؟ متى ....؟؟؟؟
مع العديد من التأوهات والإضطرابات التي ترسم على الوجه صورة متنافرة العناصر متقلبة الأشكال غير مفهومة على الإطلاق . ابتسامات تتبعها زفرات ، تتخللها نظرات .. تارة مقتحمة جريئة وتارة منكسرة ذليلة وأخرى تائهة حائرة وأحيانا نظرات بلا معنى فقط ساهمة
هل هذا إحساس ؟؟؟ ربما لكن .....
لما .. ؟ كيف ...؟؟ أين ؟؟؟ متى ....؟؟؟؟
يكاد قلبي ينفطر ... أشعر بضرباته كمطرقة مسرعة تسابق الوقت لتقهر قطعة حديد بائسة أوقعها حظها العاثر في حب سندان ..
يكاد القلب يتوقف ... أشعر بضرباته أيضا كمطرقة توشك أن تقف بعد أن قررت أنه قد حان وقت فراق قطعة الحديد للسندان
آمال .... وأحيانا أوهام ... يغلفها اليأس في الغالب لكن تحدوها أحيانا أفكار ربما تصنع تبريرا لسخف تلك الأحلام
حالة من لا شيء ....
لا ليست كذلك ... هي حالة من كل شيء
لا أيضا ليست كذلك هي حب هي كره هي فرح هي حزن هي لوعة هي عبرة .. هي هي هي .... لست أدري ما هي .. ؟؟؟؟
ترى هل يعرفها الشعراء ......... ؟؟
أو يفهمها العقلاء .....................؟؟؟
كيف أصفها إذن ؟؟؟
ممممممممممممم
لا يبدو لها وصف !!
يقول صديقي قل ماذا حدث أصف لك ما تشعر ؟؟؟
بكل صدق أخبرته لم يحدث شيء فقط هو ما وصفت .. !! تركني لاعنا جنوني وراثيا لحالي .
تقول صديقتي حين سخرت من ( نزار ) ـ لا تنظر بعقلك .. أنظر بقلبك .. ) .. سخرت منها أيضا
هكذا أخبرتني بكل بساطة أني لا أشعر لأني لم أذق ومن ذاق عرف .. كما تدعي
حين عرف صديقي أخبرني ساخرا ( هذه لعنة نزار )
لم أتركه حتى قال
هي لعنة عصر مظلم .. في بلد بائس .. ولشخص أكثر بؤسا ..
ضحكت ومضيت اتغنى بشعر لمطر يقول أعرف الحب ولكن ....
ولكن
ولكن
لكني حتى الآن لم أفهم
لما .. ؟ كيف ...؟؟ أين ؟؟؟ متى ....؟؟؟؟
بس
ولما كسرت لم أرى داعيا لمنعها
هذا المقال كتبته في كافيتريا الكلية كنت ساعتها أشعر به
أما الآن فأعتقد أن غيري من كتبه فلا تلوموني على ما فيه ...
لكن بكل تأكيد يمكن أن تلوموا كاتبه
غصة في الحلق
ضيق في الصدر
ذلك الاحساس بأن ضلوعك غاضبة من قلبك أو أن قلبك أسير ضلوع قاسية تمنعه حريته ..
عقلك يفكر في ... لاشيء
يتسائل ؟؟ وربما يتخيل ـ لست أدري ـ
لما .. ؟ كيف ...؟؟ أين ؟؟؟ متى ....؟؟؟؟
مع العديد من التأوهات والإضطرابات التي ترسم على الوجه صورة متنافرة العناصر متقلبة الأشكال غير مفهومة على الإطلاق . ابتسامات تتبعها زفرات ، تتخللها نظرات .. تارة مقتحمة جريئة وتارة منكسرة ذليلة وأخرى تائهة حائرة وأحيانا نظرات بلا معنى فقط ساهمة
هل هذا إحساس ؟؟؟ ربما لكن .....
لما .. ؟ كيف ...؟؟ أين ؟؟؟ متى ....؟؟؟؟
يكاد قلبي ينفطر ... أشعر بضرباته كمطرقة مسرعة تسابق الوقت لتقهر قطعة حديد بائسة أوقعها حظها العاثر في حب سندان ..
يكاد القلب يتوقف ... أشعر بضرباته أيضا كمطرقة توشك أن تقف بعد أن قررت أنه قد حان وقت فراق قطعة الحديد للسندان
آمال .... وأحيانا أوهام ... يغلفها اليأس في الغالب لكن تحدوها أحيانا أفكار ربما تصنع تبريرا لسخف تلك الأحلام
حالة من لا شيء ....
لا ليست كذلك ... هي حالة من كل شيء
لا أيضا ليست كذلك هي حب هي كره هي فرح هي حزن هي لوعة هي عبرة .. هي هي هي .... لست أدري ما هي .. ؟؟؟؟
ترى هل يعرفها الشعراء ......... ؟؟
أو يفهمها العقلاء .....................؟؟؟
كيف أصفها إذن ؟؟؟
ممممممممممممم
لا يبدو لها وصف !!
يقول صديقي قل ماذا حدث أصف لك ما تشعر ؟؟؟
بكل صدق أخبرته لم يحدث شيء فقط هو ما وصفت .. !! تركني لاعنا جنوني وراثيا لحالي .
تقول صديقتي حين سخرت من ( نزار ) ـ لا تنظر بعقلك .. أنظر بقلبك .. ) .. سخرت منها أيضا
هكذا أخبرتني بكل بساطة أني لا أشعر لأني لم أذق ومن ذاق عرف .. كما تدعي
حين عرف صديقي أخبرني ساخرا ( هذه لعنة نزار )
لم أتركه حتى قال
هي لعنة عصر مظلم .. في بلد بائس .. ولشخص أكثر بؤسا ..
ضحكت ومضيت اتغنى بشعر لمطر يقول أعرف الحب ولكن ....
ولكن
ولكن
لكني حتى الآن لم أفهم
لما .. ؟ كيف ...؟؟ أين ؟؟؟ متى ....؟؟؟؟
بس
No comments:
Post a Comment